(آشور) محمد الخالدي )..احتفلت شركة الكاتيل الرئيسية وشركة البصمة الماسية (الوكيل الحصري في العراق)باطلاق البراند على قاعة فندق كراند عشتار شيراتون ببغداد ، وحضر الاحتفالية مدير مبيعات البصمة الماسية في العراق ومدير مكتب بغداد ،واصحاب المكاتب لتجارة الهواتف النقالة ، فضلا عن عدد من المدعوين والاعلاميين.

وقال مديرمبيعات شركة البصمة الماسية رشيد صالح في تصريح صحفي خص به (آشور) عن اطلاق الهاتف alcatel والذي تم عرضه اثناء الاحتفالية ، موضحا ان اسم براند هو فرنسي واطلقنا اليوم البراند في العراق بالتعاون مع شركة الالكاتيل الرئيسية وشركة البصمة الماسية الوكيل الحصري في العراق وسوف تكون عدد الاجهزة المتوفرة ما يقارب 25 موديل ولا يوجد جهاز محدد والاسعار تتراوح ما بين 12$–450$وهذه تعد نقطة ايجابية للزبائن المستهلكين حيث تكون لديهمفرصة وامكانية الاختيار لاي جهاز وباي مواصفات وباي سعر الذي يناسبهم والاجهزة مشمولة بالضمان لمدة سنة كاملة واول اسبوع من الشراء له الحق ان يبدله اذا ظهر عليه عطل او اي خلل.

واضاف صالح لدينا 5 مكاتب رئيسية للتوزيع في العراق في بغداد واربيل والسليمانية وكربلاء والبصرة فضلا عن وجود مكاتب للصيانة وخدمات ما بعد البيع ولدينا . واشار صالح الى ان جهاز الكاتيل pop4 بتصميم معدني جذاب وانحناءات رقيقة تجعل منه مريحا لقبضة اليد بالنسبة لحجمه ويحمل شاشة ipc ذات قياس 6 انج وبدقة fhd مع معالج ثماني القوى بسرعة 1-8جيجا هيرتز وذاكرة داخلية بسعة 16 جيجا بايت يمكن توسعتها من خلال منفذ micro بالاضافة الى بطارية ذات سعة 3500 ملي امبير وشريحتي sim وتقنية بصمة الاصبع .ومن المزايا الجديدة التي يحملها البراند بالعراق بالتعاون مع شركة الالكايتل الرئيسة وشركة البصمة الماسية الوكيل الحصري في العراق والتي تاتي استجابة لحاجات المستخدمين وهي القدرة على تشغيل حسابين مستقلين من تطبيقات المراسلة والتواصل الاجتماعي على هاتف واحد بشريحتين sim وهذا يعني عدم الحاجة بعد الان لحمل جهازي هاتف وتسجيل الدخول والخروج للتبديل بين الحسابات ، بالاضافة الى قدرتهم على تفعيل حساب لرقم العمل واخر للرقم الشخصي على هاتف واحد لتلبية ذلك . هذا وتدعم وطبيعة استنساخ التطبيقات العديد من برامج التواصل الاجتماعي مثل الواتس اب وفيسبوك وانستغرام ومسنجر وتويتر، وهي مفيدة بشكل خاص للمستخدمين .وعلى هامش الاحتفالة تم توزيع عدد من الهدايا من خلال السحب ولمرتين . فضلا عن قيام الفرقة الفلسطينية للفلكلور الفلسطيني وللعروض الشعبية بتقديم عروضها للحاضرين .(انتهى)