منطقة السادة البو حيات في الراشدية  تشهد  تجمعاً عشائرياً كبيراً لمساندة ودعم الاستاذ خالد الحياني في الانتخابات البرلمانية القادمة

الرابط المختصرhttps://www.ashurnews.com/?p=54429

 منطقة السادة البو حيات في الراشدية  تشهد  تجمعاً عشائرياً كبيراً لمساندة ودعم الاستاذ خالد الحياني في الانتخابات البرلمانية القادمة

Linkedin
Google plus
whatsapp
10 فبراير , 2025 - 1:21 ص

/آشور- محمد الخالدي..شهدت منطقة السادة البو حيات في قضاء الراشدية ببغداد تجمعاً عشائرياً كبيراً لمساندة ودعم مرشحهم لانتخابات الدورة القادمة لمجلس النواب العراقي الاستاذ خالد احمد الحياني ،بحضور ممثل رئيس حزب تقدم الدكتور جاسم الحلبوسي وعدد من اعضاء الحزب والمدعوين من شيوخ وعشائر ووجهاء  قضاء الراشدية ، فضلاً عن وسائل اعلامية مختلفة.

وقال الاستاذ خالد احمد الحياني  في كلمته خلال التجمع :” منذ سنوات ونحن ندور في دوامة واحدة ،ووعود غير منجزة ومصداقية غائبة وقرارات منفردة بلا توافق سياسي حقيقي ، واليوم نحن اختار صعب يجب ان يبنى على تقييم واقعي للمواقف والانجازات”.

واضاف الحياني ، “لقد وجدنا في حزب تقدم نموذجا للعمل الجاد في روح الفريق الواحد والتخطيط المدروس والتحالفات الايجابية التي تخدم الوطن والمواطن في ظل هذه المعركة السياسية الحاسمة يدخل السيد الرئيس محمد الحلبوسي السباق الانتخابي كرئيس قائمة في بغداد في تاكيد واضح على قوة الحزب وقدرته على تحقيق التغيير المنشود.”

ودعا الحياني: “الى مشاركة قوية وواعية في هذه الانتخابات ليس لمجرد التصويت  بل لدفع عجلة التغيير الايجابي المستند الى رؤى ودراسات علمية سليمة منذ اليوم الاول كان تركيزنا على احتياجات مناطقنا وخاصة مناطق حزام بغداد ووضع اولوياتنا بوضوح من بناء المدارس والمراكز الصحية والمستشفيات الى تطوير الطرق والجسور ودعم ابنائنا في القوات الامنية.”مشيراً الى آن الاوان لاختيار الكتلة التي تمثلنا  بحق والتي اثبتت مواقفها وامتيازاتها لمصلحة المواطن وبعد مشاورات  موسعة مع شيوخ ووجهاء عشيرتي ومع الشخصيات العشائرية والمثقفين قررت الترشح للانتخاب البرلمانية  المقبلة ضمن كتلة تقدم  لما ما لمسنا فيها من مصداقية ومقبولية واسعة  .

وتابع الحياني: اليوم نحن لحظة فارقة واما خيار واضح بين الفشل المتكرر وبين مشروع وطني حقيقي يقوده رجالات دولة يؤمنون بالادارة الحكيمة والهيبة المطلوبة لبناء العراق . نحن نؤمن بان العراق يستحق الافضل وسنعمل بكل قوة لتحقيق ذلك.(انتهى)

مكة المكرمة