الشاعر زيد النافعي لااحب ان اقول من اي ارض انتمي او اي محافظة لان العراق هو ارضي

الشاعر زيد النافعي لااحب ان اقول من اي ارض انتمي او اي محافظة لان العراق هو ارضي
المشهد نيوز/ حاورته/ فاطمة علي
شاب من محافظة بابل حاله كحال غيره من ألشباب ، إستهوى الشعر منذ صغره لربما كانت هناك عوامل بيئية وأسرية ساعدته على نمو وتطور موهبته لانه ترعرع وسط اسرة محبة للادب والشعر ، لايمتلك سوى حبه لشعره ومجهوده على قدم وساق لأجل النيل لارضاء محبيه ومعجبيه ، اتخذ عددا من الشعراء ك قدوة له والسير على خطاهم وكالة المشهد أجرت مقابلة مع هذا الشاعر الفتي للتعرف على أخر زوايا اعماله ومعرفة سير حياته.
– مااسمك ؟ ومن أي محافظة من ألعراق ؟ أسمي زيد وكنايتي الشاعر زيد النافعي ، حقيقة لااحب ان اقول من اي ارض انتمي اي محافظة لان العراق هو ارضي ( بابل).
– متى بدأت عندك هواجس موهبة الشعر ؟ بدأت عندي هذه الموهبة ( الشعر ) عندما كان عمري سبعة عشر عامآ – من الذي ساعدك على تنمية هذه الموهبة ؟ بالتاكيد لا انسى فضل والدي علية واصدقائي كذلك في تنمية مواهبي إلى ان اصبحت ماعليه الان في هذا الوقت فضلا عن الجراة وخوضي بمجال الشعر بشكل اوسع.
– كم عدد الاعمال الشعرية التي قمت بها ؟ وفي اي مجال استخدمتها ؟ الحمدلله ، قمت باعمال كبيرة في الشعر لاسيما كتابة القصائد الواقعية الاجتماعية لاسيما تلك التي تخص مجتمعنا العراقي في الوقت الراهن وشرح معاناة العراقيين لاني احذبها كثيرا .
– بصفتك ك شاعر وتمتلك موهبة خلابة هل هذه الموهبة جلبت لك عدد من الفتيات المعجبات ؟ هههه نوعآ ما ، لكن إعجابهن فقط لشعري لا غير – أعمالك الشعرية تنشرها فقط على صفحتك الخاصة على الفيس بوك ام حتى كتسجيل في الاستوديو ؟ بالطبع منها من أنشرها على صفحتي على الفيس بوك ومنها من اسجلها في الاستوديو لغرض نشرها .
– كم عدد المعجبين على صفحتك الخاصة ؟ الحمدلله 5000 معجب والعدد في تزايد مستمر . – هل شاركت بالمهرجانات الشعرية ؟ نعم شاركت بأكثر من خمس مهرجانات وكان اخرها مهرجان ( كرنفل ديرتي ) في محافظتي ( بابل ) .
– ما رأيك بشعر هذا الوقت ؟ وهل اتخذت عدد من الشعراء كقدوة لك ؟ الشعر على ما يرام لكن بحاجه الى دعم وإهتمام الجهات المختصه ، و قدوتي بالشعر ( الشاعرمحمد الفاطمي من بابل ) و ( الشاعر رائد ابو فتيان من بغداد ) .
– ماذا تحب أن توجه كلكمة لمعجبيك ومحبيك ؟ انحني لهم جميعا شكراا لمتابعتهم ، و احبهم بقدر نقائهم . خلط بين حبه لمهنته وحبه لبلده والشوق والعشعشة لكتابة القصائد التي تحاكي واقع بلده المؤلم ، لكن هل من سيحتضن مثل هكذا مواهب فتية متواجدة على الساحة العراقية ليرتقي بها البلد وبدورهم هم ليستطيعوا ان يوصلوا رسالة خالصة لبلدهم ومدى السعي لاجل النهوض به