الانبار .. ورجالها

الانبار .. ورجالها
الانبار .. ورجالها
كتب: علي ابراهيم الفهداوي
زخرت الانبار برجال اسهموا في ببناء المحافظة واليوم يحلون رجال. يسعون الى بناء المحافظة للارتقاء بها من الناحية الخدمية والسير نحو بر الأمان وجعلها واحة خضراء تسر الناظرين من خلال رجالها المتمثلة بالسيد المحافظ الدكتور علي فرحان وملاكات المحافظة من الدوائر الخدمية التي تقوم ليلاً ونهاراً وحتى من خلال الحظر الصحي لجائحة كورونا والعطل الرسمية في اعادة اعمار مادمرته العمليات العسكرية آبان احتلال تنظيم داعش الإرهابي لمدن المحافظة
نعم..لقد أصبحت الانبار درة العراق بعد ان وصلت اخبار أعمارها القياسي الى المحافظات الاخرى .وكانت حكاية جذب وعلى كل لسان عراقي سياسياً وإعلامياً عن كيفية ما يقوم به هؤلاء الرجال بعد ان كسروا حاجز ما دمره الارهاب والتوجه نحو البنى التحتية والإعمار وبفترة وجيزة وما زالت أيادي الرجال مستمرة نحو الكثير من المشاريع الحيوية واهمها هو انشاء مطار الانبار الدولي وإنشاء فندق الانبار الدولي ،فضلاً المشاريع الاخرى في المجالات كافة.بعد ان تحولت مدنها الى أماكن سياحية ويجدون فيها الملاذ الآمن .

نعم ..لقد اعتلت الانبار صهوة المجد والاستقرار والتنمية بتفوقها الاعلامي برفعة راس
لقد تحولت الانبار في لملمة قدرات كفاءاتها وطاقات شبابها وإعادة الاستثمار الاقتصادي والتجاري من الاستثمارات
الخارجية ولتتحول الانبار على شاكلة المدن العربية والدولية المتطورة وذلك لوفرة خيراتها وهمة رجالها .
لقد أصبحت الانبار أنموذجا يحتذى به كل العراقيين وتبقى رايك الانبار خفاقة ليفتخر بها كل عراقي وكل انباري بشيوخها وشبابها ونخبها.